minamon المدير العام
العمر : 35 الموقع : soat-almleckh.7olm.org العمل/الترفيه : صوت الملايكه المزاج : ctvmon الهواية : تاريخ التسجيل : 16/01/2009
| موضوع: صدق ولابد ان تصدق *2* الأحد نوفمبر 29, 2009 2:00 am | |
|
شفاء من الربو
) و اشفوا المرضى الذين فيها ) لو 10: 9
كتب الاستاذ / عبد المسيح صبحي غبريال مدينة نيروه – مركز طلخا – دقهلية يقول :
حدثت معي هذه المعجزة يناير 1980 م و اني مقصر لعدم نشرها حتى الآن و ليسامحني البابا كيرلس لتأخيري في نشرها ... لقد كنت ادخن بشراهة و بعد ان انهيت الخدمة العسكرية سافرت الى العراق و هناك عملت في محل حاتي للكباب فكنت استنشق الدخان طول النهار بالاضافة الى 90 سيجارة يوميا .
الى ان مرضت بمرض الربو الشعبي في عام 1984 م و تأخرت حالتي و صرت في عداد الموتى بين لحظة و أخرى و استمر معي المرض لمدة عامين و لم يكن عند الأطباء سوى المسكنات و البخاخة الفانتولين التي استعملها عند نوبة الربو اللعينة و ضيق النفس و الاختناق و صار جسدي كهيكل عظمي فقط و يئست تماما من كلام الأطباء ...
و لكن الرب الذي يتطلع الى اولاده بعين الرعاية الأبوية الذي يفرح بالقطعان الذي هو رجاء لمن ليس له رجاء و معين لمن ليس له معين فدبرت لي العناية الالهية رحلة الى دير الشهيد العظيم مارمينا مريوط حيث يرقد هناك رجل الله القديس البابا كيرلس السادس ... و امام المزار الطاهر انطرحت على القبر الطاهر ... القبر المرهوب ... الذي بداخله يرقد رجل عاش لمجد الله وحده ... التقي القديس البابا كيرلس السادس ...
و بكيت و أخرجت كل ما في نفسي و بعدها احسست براحة نفسية كبيرة لأول مرة في حياتي ... و لكن بعد الرحلة ب 3 ايام فاجأتني نوبة الربو السخيفة ... و جعلتني في سكرات الموت و كان صدري يشبه الجبل الراقد ...
و في الثانية بعد منتصف الليل و الظلام الدامس يملأ الغرفة بكل هدوء و اقترب مني جدا و بداخله سيدنا القديس البابا الانبا كيرلس السادس يقف امامي في ملابس البرية ( ملابس الرهبنة) و في يده اليمنى صليب منور جدا و في يده اليسرى عصا البرية t و تحيط بالبابا القديس هالة نورانية لم أر مثيل على الاطلاق ...
و لمس هذا النور جسمي فأحسست بسعادة غامرة و كأني ولدت من جديد و عند ذهاب سيدنا من حجرتي اخذ النور معه رويدا رويدا الى ان خرج من جدران الغرفة ...
و هنا وجدت نفسي في حالة يقظة كاملة و انا اقف في منتصف الغرفة و انا اهلل و اصيح باعلى صوتي و اقول : البابا كيرلس ... البابا كيرلس ... البابا كيرلس ... علما بأنني قبل ذلك اذا قبل ذلك اذا تكلمت كلمتين تفاجأني الأزمة ...
و حتى اتأكد أنني شفيت تماما طلبت التدخين ... لكي أرى تأثيره على صدري فوجدت انني شفيت تماما بزيارة البابا كيرلس الطاهر و قد اقلعت عن التدخين تماما ... و اشكر الله و قدر صار البابا كيرلس شفيع العائلة كلها
و صدق و لابد ان تصدق
صدق و لابد ان تصدق الجزء التاسع القس يؤأنس كمال
____________ ______
انا جاهز يا ابني
في مساء أحد الأيام و بعد منتصف الليل بقليل حضر شخص مسئول الى البطريركية بالازبكية يطلب البابا فورا للذهاب الى بيت الرئيس جمال عبد الناصر ...
فأجاب التلميذ و قال ان البابا صلى عشية و مزاميره و صلاة نصف الليل و صلى تسبحته و نام و هو رجل كبير ... و لا أستطيع أن أطرق الباب الآن ... بأي شكل ...
و لكن المسئول قال ... من أجل المسئولية اطرق الباب طرقة خفيفة حتى اذا عدت و قلت اننا طرقنا الباب و لم يفتح أكون صادق في رسالتي ... و بين العطاء و الأخذ و التردد في الفعل ... توجه تلميذ البابا الى سكن البابا و قبل أن يطرق الباب و اذ بالبابا يفتح الباب مرتديا ملابسه كاملة و هو يقول : أنا جاهز يا بني ... يلا بينا ... نروح المشوار ... و كيف عرف البابا ... و متى ارتدى ملابسه ... و كيف يخرج في مثل هذا الوقت .... الخ ... و لكن ...
و صدق و لابد ان تصدق
أنت منذ الآن والدي
يقول القمص صليب سوريال ...
ان البابا كيرلس حينما ذهبت الى بيت عبد الناصر و كانت ابنة عبد الناصر مريضة و ذهب البابا و صلى لأجلها و شفيت بنعمة ربنا ... احضر عبدالناصر أولاده و زوجته و طلب من البابا أن يباركهم و يصلي من أجلهم و قال للبابا عبارة لن انساها . قال : أنت من الآن والدي ... أنا هاقولك يا والدي على طول ... و زي ما بتصلي لأولادك صلى لأولادي ...
فأرجوك ... أنت لا تحضر الى القصر الجمهوري بيتي هو بيت اولادك و بيتك و مفتوح في اي وقت ... و سمعت بنفسي وزير الداخلية يوم نياحة البابا كيرلس قال : الرئيس عبد الناصر أصدر لنا أمرا أن كل ما يطلبه البابا كيرلس يجاب فورا ...
و صدق و لابد ان تصدق
في الوقت الحرج
) و اصابوني في يوم بليتي و كان الرب سندي ) ( مزمور 18 : 18 )
السيدة / ناريمان شكري متياس 5 ش درياس – عين شمس الشرقية – القاهرة
تقول : كان ابني يعاني من آلام كثيرة بسبب اللوزتين و قرر الأطباء انه لا حل الا اجراء عملية لاستئصال اللوزتين ... و في يوم العملية لثقتي الكبيرة في البابا كيرلس و قوة شفاعته وضعت صورته في جيب بنطلون ابني قبل دخوله حجرة العمليات ...
دخل ابني حجرة العمليات ... و طال الوقت لأكثر من ساعتين و انا اتقلب على جمر من النار و تملكني القلق و الذي زاد من تخوفي و اكثر من قلقي هو ان ابنتي كانت قد اجرت عملية لوز و لم تستغرق سوى نصف ساعة ... و الذي زادني توتر ان الطبيب بدأ في الدخول و الخروج دوان ان يتكلم و هو مرتبك و في شدة العصبية ... و فجأة خرج الطبيب و طلب من زوجي ان يذهب بسرعة لشراء حقن تساعد على تشغيل القلب و انتظام ضرباته ...
و هنا بدأت انهار بعد ان عرفت ان ابني عنده حساسية من البنج و ان قلب ابني بدات ضرباته في الخفقان و بدات اعاتب البابا كيرلس و اقول له : كده يا سيدنا ادخل بالولد و اخرج من غيره ... و انا حطيت صورتك في جيبه علشان تشفع فيه و تحافظ عليه ... و سرعان ما قبل الرب شفاعة البابا كيرلس من اجل ابني و حدثت المعجزة و خرج الطبيب و بيقول : الحمد لله نجحت العملية و القلب انتظم و الولد حالته طيبة ...
و قال الطبيب ايضا ... انني امسكت الروشتة و كتبت بخط يدي ... ( توقف القلب أثناء العملية نتيجة حساسية ضد نوع التخدير ... ) و لكن الله خيب الظنون و تحرك القلب ليكتب الله حياة جديدة لهذا الطفل في الوقت الحرج ...
و صدق و لابد ان تصدق
حصالات اولاد عبدالناصر
يقول ابونا القمص صليب سوريال ... روى لي قداسة البابا كيرلس السادس الآتي :
أثناء أحدى زيارات البابا كيرلس لمنزل عبد الناصر في منشية البكري ... فوجىء البابا كيرلس بان اولاد عبد الناصر كل منهم معه حصالة احضرها للبابا و عبد الناصر يقول للبابا كيرلس : الاولاد عرفوا ان ابونا بيبني كاتدرائية فحاول كل واحد منهم أن يدخر من مصروفه حاجة للكنيسة زي ما بيدفع للجامع ... فهل تقبل منهم يا والدي هذه القروش القليلة ...
فأخرج البابا كيرلس منديله المحلاوي الكبير و فرده ... و فرغ الحصالات في المنديل المحلاوي ... و وضعها في جيبه ...
و في اتصال مع الدكتور حنا يوسف حنا عرفت منه ان الارض التي اشترتها البطريركية لبناء دير مارمينا بمريوط كان ثمنها هو الفلوس التي اودعها اولاد عبد الناصر للبابا كيرلس داخل المنديل المحلاوي ... ده عمل الله الكبير لا يأتي بترقب ... الله يعمل في صمت ... و يعمل بقوة ...
و صدق و لابد ان تصدق
الاسم كان مكتوب غلط
روى احد الأحباء أنه انهى دراسته بمعهد الخدمة الاجتماعية و انتظر التعيين و القوى العاملة و طال الانتظار و أصبح عبئا على أسرته و لما تحرج الموقف وقف أمام صورة البابا كيرلس و هو يعاتب رجل الله القديس البابا كيرلس و هو يقول ....لما عاجبك يا سيدنا .... أنا قاعد في البيت من غير شغل ... و صلى و نام و بينما هو نائم في رؤى الليل يظهر له القديس الانبا كيرلس و هو يقول له : خلاص يابني هاتشتغل بعد اسبوع من النهاردة ... اسمك كان مكتوب غلط ... و الحمد لله صححوه ...
و استيقظ و هو يظن انه من كثرة التفكير في البابا كيرلس رأى ما رآه ... و لكن العجيب انه بعد اسبوع يطرق ساعي البريد الباب و يسلمه خطاب القوى العاملة ليتم تعيينه في وظيفة حكومية و الشيء العجيب ان الاسم المكتوب مشطوب و مكتوب مرة أخرى حسبما قال له البابا كيرلس ان الاسم كان مكتوب غلط ... هتف صاحب الخطاب و هو يقول : قديس ... قديس ... البابا كيرلس ... أسيوس يا بابا كيرلس ...
و صدق و لابد ان تصدق
الان اطلق عبدك بسلام
يقول القمص صليب سوريال ... رأيت بنفسي و سمعت باذني المتنيح الانبا اثناسيوس مطران بني سويف و البهنسا يوم رسامته الانبا كيرلس السادس بالمرقسية الكبرى بالازبكية جالسا على عتبة باب الهيكل و هو يقول :-
الآن تطلق عبدك بسلام ... انا اسلمت الكنيسة للربان الذي يقود الكنيسة بسلام ...
و كان الشعور بان المختار من الله جاء ليملك السلطان الكنسي الشرعي بعد ان تعبت الكنيسة أيام البابا يؤانس و البابا يوساب ...
و ان احساسي بان البابا كيرلس هو العريس السمائي الذي جاء ليفرح الكنيسة ...
و صدق و لابد ان تصدق
البابا أنقذهم من الموت
من السيد .... في عام 1979 كنت وأسرتي (زوجتي وابنتاي وابني مينا وعمره وقتها 3 سنوات) في زيارة لإحدى قريباتي. وفي طريق العودة، عندما أقتربنا من المنزل فوجئنا بسيارة نقل كبيرة تتجه نحونا بسرعة الأمر الذي يهددنا جميعاً بالهلاك، ولم نكن ندري سر هذا الأندفاع الخطير، ولكن عمال الجراج الذي تبيت فيه العربة، خرجوا يصيحون لينبهوا المارة بأن السيارة بدون سائق. ولم يكن أمامنا سوى أن نسرع بالوقوف الى جوار أحد المنزل لنحتمي من هذا الخطر الداهم. ولكن السيارة توقفت فجأة، ولم يكن بينها وبيننا سوى إلا بضع سنتيمترات. وأسرع عمال الجراج نحونا للإطمئنان علينا، وكم شكرنا الله الذي أنقذنا من هذا الحادث الأليم الذي كان سيقضي – في لحظة – ربما على أسرة بأكملها. ولما عدنا الى المنزل، أحضرت زوجتي ماء في كوب ورشمته بعلامة الصليب، ثم قدمته لنا لنشرب منه لإزالة أثر الخضه، وهذه عادة قديمه، فشربنا جميعاً ما عدا أبني مينا الطفل "مينا" الذي قال لأمه: "أنا مكنتش خايف يا ماما ...." ثم سالها "أنت عارفة مين اللي خاى السيارة تقف؟ .... أبونا ده..." وأشار بيده الى صورة البابا كيرلس. ثم قال مينا: "لقد رأيته يرفع يده ناحية العربة،ويقول بصوت عالي "هوب" فوقفت في الحال" لقد شاهد هذا الطفل البابا كيرلس، بل وسمعه يصيح بصوت عال .... أما نحن فلم نر أو نسمع شيئاً.....!! ومما يذكر أن الصورة التي أشار اليها ابني مهداه لنا من قداسة البابا كيرلس السادس و صدق و لابد ان تصدق ------------ ----- مناورة مع روح شريرة
يقول القمص صليب سوريال :
حدث أثناء الاربعين يوما بعد رسامتي كاهنا في مايو سنة 1948 و و انا مقيم في بيت عم جبريل والد انصاف سعيد و بعد قداس يوم من الايام اخبروني عن شاب مصاب بدور تشنج و طلبوا مني أن اصلي لأجله فذهبت و اذ به يسخر بي و انا حديث الخبرة فقررت ان أخذه الى ابونا المتوحد في مصر القديمة ... و حملناه داخل تاكسي و فوق كوبري عباس عند المنيل ... قال الشاب : انت هتوديني عند الراجل بتاع مصر القديمة عشان تحرقني طيب هه ... و فجأة وجدنا الأربع عجلات بتوع التاكسي ناموا على الارض ... سائق التاكسي تذمر ... و لكننا حاولنا ارضاؤه بالفلوس ... و اخذنا الشاب و مشينا به مسافة بعيدة عن التاكسي ... و استقلينا تاكسي آخر الى مصر القديمة و هناك عند ابونا مينا صلى فخرج الروح الشرير ... و اطانينا و هذا الشاب الان شماس كبير و تزوج و اصبح في حالة طيبة جداا ...
و صدق و لابد ان تصدق
...عن كتاب قصة الكنيسة القبطية للمؤرخة الكبيرة المرحومة ايريس حبيب المصرى
تقول بعد نياحة البا با كيرلس السادس ودفنة فى بهو الاعمدةاسفل الكاتدرائية الجديدة بالانبا رويس بالعباسية ولكن بعد ذللك بقليل تم اكتشاف وصية البابا بان يدفن فى دير مار مار مينا بمريوط(حسب الوصية) وحينما تقرر نقل الجثمان الطاهر الذى للبابا كيرلس السادس الى كاتدرائية مار مينا بصحراء مريوط راى المسئولون بالدير انة من المفروض وضع لا ئحة رخامية عل المدفن محفور عليها اسمة وتاريخ رسامتة وتا ريخ نياحتة توضع على المدفن(المزار)فاسند الى مصنع (فليوبولس)للرخام بعمل المدفن والوحة الرخامية فعهد صاحب المصنع الى عامل رخام مشهود لة اسمة(محمد السيد خليل ابراهيم وشهرتة محمد النونو)بتنفيذ المطلوب وبداا العمل بكل همة ونشاط الى ان وصل لنقطة الحفر وكتابة اسم البابا والتواريخ المطلوبة وعندما بدا فيها خشى الى تنكسر اللوحة ولكنة بدا يكتب بحذر شديد الا انة فوجى برائحة بخور زكية تنبعث من الرخامة ملات الارجاء فاسرع الى ندا موظف كبير با لمصنع اسمة (انطون سعد فهمى) وطلب الية المجى لكى يرى اللوحة فذهب معة ولقوة الرائحة اندهش اذا تكد من رائحة البخور المنبعث منها وملا الا رجاء فمجد اللة فى قديسة العظيم البا با كيرولس هذة اللوحة الشاهدة عن صاحب الصيت الحسن والسيرة العطرة التى التى للقديس البابا كيرلس هذا وعندما عاود (محمد النونو) على الحفر على اللوحة الرخامية الذى سار بطريقة على اسهل ما يكون واجمل واروع اخراج فخرجت اللوحة الرخامية اية فى الجمال والصنعة والشكل ولا بداع هذا وقد كتب العامل محمد النونو والموظف انطون سعد اقرارا بهذا الحدث الفريد الجميل الرائع وتوجد هذة الاقرارات فى محفظة دير الشهيد العضيم مار مينا لتكون شهادة للاجيال على روعة النعمة والشهادة لقديس هذ الجيل القديس البابا كيرلس السادس الذى يشهد لة الجميع من كل الشعوب وكل القبائل فى كل ارجاء المسكونةّّّّّ!! صدق ولابد ان تصدق
يقول أبونا القمص صليب سوريال لقد كان القديس ألأنبا كيرلس السادس منذ أن راهبا فى مصر القديمة وهو القمص مينا المتوحد كان يحب الطلبة جدا وبنى لهم حجرات لاحتضانهم داخل الكنيسة وكان يرشدهم ويحبهم ويوجههم ويدعو لهم بالنجاح ويفرح جدا بنجاحهم ، وكان يجمعهم كل ليلة لعمل تمجيد لقديس من القديسين ويصلى لهم صلاة عشية فكانت التماجيد والعشيات مسائية يومية كما أنه كان لايفرض على الطلبة رسوم أقامة فى الحجرات كما أنه أول من فكر فى عمل صناديق فى الكنائس وإلغاء فكرة الأطباق فكان الطالب يدفع فى الصندوق ما يستطيع دفعه وغير القادر من تلقاء نفسه لايدفع وامتدت محبته للطلبة ودفعهم للنجاح بعد أن صار بطريركا فكانت البطريركية بالازبكية تمتلئ بالطلبة طالبين الصـــلاة والبركــة والبشر والنــجاح يملأ قلوبهم بالأمل الكــبير فى صلواتة لهذا لقبه كثيرون بالبابا حبيب الطلبة البابا الذى كرس وقتآ طويلآ لهم داعيآ لهم بالنجاح
تقول السيدة / ن . ى . ص إسكندرية أننى أفتخرأننى عاينت البابا كيرلس وكنت من المترددات عليه وأنا طالبة فى الجامعة وكان يقابلنا يوميآ بأبوته وابتسامته المشرقة المفرحة ...... وكان يفتح لنا الكتب أيام الامتحانات وكنا نركز فى المذاكرة على هذه الصفحات التى تأتى فيها الأسئلة الأساسية للامتحانات فكنا فى أحلك الأوقات وأصعب الامتحانات نجد صدرا رحبآ وابآ حانيآ فى أى وقت نطرق بابه يفتح لنا وكانت عبارته المشهورة (ربنا يفرح قلبك يابنتى ، و ربنا يفرح قلبك ياابنى ) نعم انه النجاح قبل إعلان النتيجة بل هو النجاح قبل الامتحانات وهذا هو البابا كيرلس بل هو شفيع الناجحين
الاسم/ رفضت ذكر الاسم قنـــــا
تقول أنا سيدة من قنا وأنا أم لأربع بنات وولد واحد وكل أملى أن أبنى يدخل كلية الهندسة ، وكان أبنى هذا فى الصف الثانى الثانوى كان قد حصل على 90% وكانت عقدته هى مادة الفيزياء الى أن جاءت ليلة امتحان الصف الثالث الثانوى ودخلت عليه الحجرة فى حوالى الساعة الثانية عشر فى منتصف الليل وجدته فى حالة عصبية واخذ يبكى ويبكى وحولت تهدئيه دون جدوى وأنا أهديه كانت بداخلى نار فى قلبى لم أستطيع احتمالها تركت أبنى فى حجرة مذكراته وأخذت شمعة وأشعلتها أمام صورة البابا كيرلس وأنا أعلم تمامآ أن البابا كيرلس شفيع الناجحين كما أشعلت شمعة أمام الست العذراء وألانبا مكاريوس و أنا سهرانة أتضرع وأتشفع وإذ بى أشعر بحركة فى صورة البابا كيرلس وكأنه يتحرك فى الصورة صدقونى ازدادت ضربات قلبى شعرت بفرح وامتلأ قلبى بالسلام فى الصباح ذهب ابنى للامتحان وكان امتحان الفيزياء صعب جدآ وبدا يكتب ويحل ولكن فيما يبدوا أن إجاباته كلها كانت خطأ فى هذه اللحظات كنت أبكى أمام صورة البابا كيرلس وهنا ظهرت شفاعة البابا كيرلس وإذ بالطالب الذى يجلس أمام ابنى من أوائل المحافظة فى الثانوية العامة وهذا الطالب بدأ يراجع بعد أن أنهى الإجابات المثالية لكن هذا الطالب كان يراجع بصوت حافت لكنه مسموع فبدأ ابنى يراجع ورائه ويصحح اخاطئه وبذلك صحح الأخطاء الموجودة ثم كمل ما كان نقص من الإجابات فى الثلاث مسائل الأساسية النهائية التى كانت تنقصه وسلم الورقة وهو فى سلام وحماية البابا كيرلس السادس حصل ابنى فى الفيزياء المادة التى كان معقدآ منها على 49.5 من 50 ولا تستغرب لأن البابا كيرلس شفيع الناجحين وحصل على مجموع يؤهله للدخول الى كلية الهندسة المنتظرة شكرآ سيدى البابا شفيع الناجحين
الاسم/ هبة صادق نصر الله أسيوط تقول لقد إختبرنا تماماً حروب العطلة الشيطان يريد أن يعطل أولاد الله ويملآ حياتهم بالاضطراب والكدر والشر دائما يحوم على أكتاف إبليس ليلقى به على أبناء السلام أنا طالبة بالصف الثالث الثانوى واليكم قصتى وكنت فى أحد أيام الامتحانات فى الفترة الأولى وكان هو فى اليوم الثانى والإمتحانات فى هذا اليوم هى (دين-جبر-هندسة) وكان الامـتحان سيبدأ فى التاسعة صبــاحاًََََََ وأنا وزميلاتى نسكن مكان متطرف عن المـكان الذى سنمتحن فيه ونحن تسلم أوراق الأسئلة والإجابات على ما أتذكـر الساعة الثامــنة والربع خــرجت من المنزل ركبنا لسيارة التى تأخرت وكان فى الجو ارتباك فى ذلك الــيوم بسبب انتخابات مجلس الشورى وبعدما تحركت السيارة بقليل وقبل الوصــول الى المــكان الذى سننزل فيه أتضح أن السواق بلا رخصة فأراد أن يرجــع ويوصلنا من طـــريق أخر وهنا بدأنا ننهار ونبكى إذ أوشك الوقت وباقى حوالى عشر دقائق على ميعاد الامتحان وبينما نحن فى حالة من الرعب والخوف تذكرت حبيبى البـــابا كــيرلس ناجيته أن ينقذنا وفى هذه الآونة وجدت سيدة تركب السيارة معنا وأنا لا أعرفها فتــحت حقيبتها فرأيت صورة البابا كيرلس ارتاح قلبى واطمئنت نفسى كانت بمـثـابة حقـنة مهدئة أغمضت عينى مرت اللحظات بسلام وكنت أمام اللجنة للامتحان التاسـعة تماما والامتحان كان فى غاية السهولة هـــل تعـلم لمـاذا ؟ لأن البابا كيرلس شفيع الناجحين
صدق ولابد أن تصدق
وتقول أيضاً : وأنا فى الصف الثالث الثانوى كنت معقدة من مادة الانجليزى حيث اننى فى الصف الثانى نزلت فى الانجليزى وامتحنتة دور ثانى ولذلك لصق بذهنى وأصبحت أكره كلمة انجليزى وكل ما يكتب بالانجليزى وأن فى الصف الثالث عقدتى بدأت تكبر معى لكن حبى لرجل الله شفيع الناجحين البابا المحب ماسك الشمعة المضيئة فى طريق أولاده البابا كيرلس العظيم وجاء يوم الامتحان بدا الشيطان يحاربنى فى رغبة بعدم دخولى الامتحان ولكن الذى شجعنى هو ثقتى فى شفيع الناجحين .... ودخلت امتحان الانجليزى وكلى رعب وخوف ولكن فى تسليم كامل أمسكت الورقة وكتبت بالقلم الرصاص وسط السطر من حرف ( ك ) وفى نصف الصفحة ( ي ) وفى نهاية الصفحة من أسفل ( ر) وعن يمين الصفحة حرف ( ل ) وعن يسارها حرف ( س ) فأصبح اسم البابا كيرلس على الصفحة والحروف واضحة تماما لدرجة أننى فكرت أنهم ممكن يعيدوا امتحانى كلها فى لجنة خاصة ورشمت صليبى وقرأت ورقة الأسئلة وبدأت فى الإجابة وظهرت النتيجة وأنا فى المصيف وكنت وقتها أقرأ فى مجموعة كتب (صدق ولابد أن تصدق ) وسالت دموعى وأنا أقول له أوعى تنسى الانجليزى يا سيدنا تنبهت على صوت التلفون المحمول يرن والرسالة(مبروك النجاح) أشكرك أبى وحبيبى وشفيعى وسيدى شفيع الناجحين [size=25]صدق ولابد أن تصدق
الاسم/ ه .ا الإسكندرية وتقول لى ابنة كانــت فى الـثــانوية العامة وأنتم تعرفون رعـب الثانوية الـعـامة ...ومشكلة ابنتي أنها ترتعب من مادة الإحصاء.....حاولت تشجيعها والرفع من معنوياتها ولكن دون جدوى المهم دخلت الامتحان وخرجت وهى تقول حليت كله غلط وكانت متأزمة جدا لى زميلة تقية موظفة معى حين شاهدتنى متأزمة بسبب ابنتى أخذت منة ورقة الإحصاء ووضعتها داخل كتاب(صدق وِلابد أن تصدق ) وقالت لى لاتحافى إنشاء الله البابا كيرلس هيقف معها
وينجحها وظهرت النتيجة ابنتى حصلت على 45.5 من50 صدق ولابد أن تصدق
انا بس حبيت اشارككم هذة المعجزات وكمان اخواتنا بتوع الثانوية اللى منتظرين النتيجة وحقا انى دة بيحصل مع كل واحد فى كل وقت والبابا كيرلس دة لازم يكون شفيع لمادة على الاقل وانا قبل امتحاناتى بتكون صورة البابا كيرلس فى جيبى وكمان صورتين لابونا بيشوى كامل على الالة الحاسبة البابا كيرلس دة قديس عظيم ياريت كلنا ناخد بركتة صلواتة تكون معنا امين ولكن لا يجب ان ننسى رب المجد اليد الخفية وسط كل هذة المعجزات وكل الى يقرا هذة المعجزات يقول( فاليتمجد اسمك يا قدوس) ودل شوية صور للبابا دى صورة معجزة الشباك والشباك دة موجود عندنا فى الدير المحرق وان شاء الله هعمل بية موضوع جديد واعرضلكم كل الصور للشباك بتاع المعجزة
[/size] معجزات قداسة البابا كيرلس مع الطلبة بالصوت
| |
|